lundi 14 novembre 2011
وَ ماذا هُنا يا فُؤاد؟
أنا تِلْميذ في المدرسة.
آه! وفي أيّة مَدْرَسة؟
في المدرسة الثّانَوِيّة: اللّيسيه جان ڤيلار.
جَميل! عال! سَمِعْتُ عَنْه. سُمْعتُهُ جَيَّدة.
نعَمْ، و إخْتِيارُهُ كَثير و عَديد.
عديد في ماذا؟
في الدُّروس والأقْسام، المسرح أو تدْريس اللُّغات كاللُّغة الروسِيّة أو العرَبِيَّة مَثَلاً.
فَهِمتُ. فلِذَلِكَ تَتَكَلَّم الْعَرَبِيّة جيِّداً.
لا أتكَلَّمُها جَيِّداً كما أُحِبُّ، لكِن أعْمَلُ جَيِّداً وسأُجيدها قَريباً إنْ شاءَ الله...
شِدّ حيلك. سوف تَتَكَلَّمُ بطلاقة!
شكْراً لِتَشْجيعكَ.
العفو! بدون شُكْر. أنا متأكِّد من ذالك.